Status : أفكر بصوت مرتفع وبكل عفوية وأشارك أصدقائي
Duration : 31.12.1969 To 31.12.1969
كلام عفوي
هنا وبكل بساطة ، كلما طرأت فكرة أبدأ التسجيل مباشرة لأتحدث بها مع أصدقائي بـ .. كلام عفوي بعيدًا عن تنميق الأحاديث والتفكير في صياغتها ، هنا ستجد الأفكار أبسط مما تتخيل إلا أنها أعمق مما تظن.
هنا كل شيء على طبيعته الأصلية ، لا أوقات ولا مواسم ، فقط أحاديث أصدقاء عفوية وملهمة لا يحكمها التوقيت أو التنظيم.
أحدثك كشخص قريب منك ، يشبهك ، يشعر كما تشعر بالضبط ومن القلب إلى القلب وفي كل مرة نتشارك الفكرة ستتفاجئ وتقول " كيف عرَفت خلود !! " .
أؤمن أننا نعيش نفس الأفكار والمشاعر والخواطر وربما المشكلات فلستُ وحدي ولستَ وحدك !
هذا البودكاست خاص جدًا جدًا جدًا
لأصدقاء خلود.
أهلًا بك بيننا ..
هذه الحلقة عبارة عن أفكار متداخلة في بعضها البعض ولكن .. جميعها تصب في معنى الحياة الاجتماعية.
" افهم نفسك " كثيرًا ما تمرر هذه الرسالة المكونة من كلمتين بكل بساطة بينما فيها من العمق والتساؤلات وما يحتاج للشرح الشيء الكثير
كثيرًا ما كانت تحمينا أختي الكبرى من القناعات المضللة والتي تنتشر في مجلس عادي لتخبرنا أن هناك احتمالات كثيرة لفشل شيء ما، وأن فشل تجربة شخص لا تعني فشل تجاربنا كانت تراقب بعناية نظرات الخوف وتقطيب الحاجب والتقاط الأنفاس وابتلاع الريق، ثم في أقرب فرصة وفي أنسب وقت تناقش وتشكك في كل قناعة قيلت وهي لا تجدي.
الكتابة هي الطريقة الأمثل للمكاشفة مع الذات أنت ترى نفسك واضحًا على الورق الكتابة تشبه المرآة ، لن ترى فيها قسمات وجهك وملامحك ، بل سترى ما هو أعمق، سترى روحك من الداخل.
هل العمر مجرد رقم أم رقم مهم جدًا ؟
بعض الخلافات تشبه العواصف ، مجابهتها لا تعود بفائدة إما أن تدع العاصفة تهدأ أو أن تنحني للريح نشتري الود بابتلاع كلمة بتنازل عن موقف بفرصة واثنتين وثلاث بتوضيح لسنا مطالبين به باعتذار لم يسبقه ذنب بغض الطرف بإيجاد العذر ماذا عنك .. بكم تشتري الود ؟ ✨
أمر الطمأنينة عظيم جدًا عليها تبنى العلاقات والأعمال وحتى الصلوات كل الأمور بلا طمأنينة باطلة معنى ومضمونًا متى تطمئن وكيف ولمن أمور تستحق التأمل والتفكير
تنبيه : أي تشابه في الأحداث والشخصيات هو محض المصادفة : )
هل تبحث عن أحد يشجعك ؟
هل جربت أن تكتب قائمة انتصاراتك ؟
أعتقد أن كل شخص واقع في فخٍ ما وإن اختلفت الرؤى والمسارات ! بغض النظر أن بعض الفخاخ لطيفة وبعضها شريرة إلا أننا قد وقعنا بها ! أن تنقذ نفسك أو أن أن ترضى أو يعجبك الحال فهذا خيارك على كل حال !
لا بأس أن تكتب تحت تأثير السوداوية ولكن لا تنشر تحت تأثيرها !!
كيف ننمي مهارة الانتباه للتقاصيل الصغيرة ؟
حين تظن أنه لا أحد يكترث فذلك يعني أن هناك من يدقق ويلاحظ ويهتم، أنت فقط لا تدرك ذلك.